x8kt84s
x7lxew

القصة الكاملة لسجن وفاء مكي بعد تعذيبها لخادمتيها

Summary | ملخص

منذ 23 عاماً شغلت قصة تعذيب وفاء مكي لخادمتها الرأي العام بعد نشر صور وتفاصيل تعذيب وفاء لبنات قاصرات كانوا يعملون لديها.

 ومن جديد عادت القضية للنور بعد أن كشفت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي قبل أشهر تفاصيل جديدة وأن وفاء بريئة وأنها كانت شاهدة على القصة، قبل أن تعود وتتراجع عن شهادتها من جديد، مشيرة إلى أنها تعرضت للتضليل

الشهادة الأولى لميار الببلاوي أكدت فيها أن وفاء مكي لم تقم بتعذيب الفتيات قائلة: “نزلوا من عندها على عندي على البلد، ومكنوش محروقين، الموضوع فيه شخصية عايزة تأذي وفاء”.

وحول سبب عدم شهادتها بذلك في المحكمة وقت محاكمة وفاء مكي أكدت أنها تعرضت للتهديد بقتل ابنها لو شهدت مع وفاء لذا امتنعت عن الشهادة للمحكمة، عن طريق ورقة أمام منزلها، لذا سافرت وظلت فترة في سوريا حتى حكم في القضية.

دفعت شهادة ميار الببلاوي لظهور وفاء مكي وانتقاد إخفاء ميار الببلاوي لشهادتها وأنها لن تسامحها، قبل أن تبدأ تصريحات واتهامات متبادلة بينهما بعد تراجع الأخيرة

القصة بدأت عام 1998 ، بفتاتين “مرة وهنادي”، يعملان لدى وفاء مكي، كشفت إحداهن فجأة لأسرتها عن تعرضهن للضرب والتعذيب والكي أثناء العمل لدى الفنانة المصرية.

وبعد تحرير أسرة الفتاتين لمحضر وعرضهن على الطب الشرعي أثبت تعرضهم للضرب والتعذيب لمدة 21 يوماً وعن السبب قالت مروة إنها كشفت سراً لزوج وفاء مكي مما تسبب في نشوب خلاف بينهما وبحسب اعترافات مروة أجبرتهم وفاء مكي على تسجيل اعتراف بسرقة مشغولات ذهبية.

هربت وفاء مكي وأسرتها لمدة أسبوعين لكن في النهاية تم القبض عليها وتقديمها للمحاكمة وفي عام 2021 قضت محكمة الجنايات بمعاقبتها بالسجن 10 أعوام مع الشغل والنفاذ

وفي مقابلة مع مفيد فوزي بعد الحكم عليها أصرت وفاء مكي على نفي تلك التهمة قائلة: “أنا معملتش كدا، دول بيشتغلوا عندي ممكن أمشيهم مش ماضية معاهم عقد احتكار”.

تم نشر هذا المقال على موقع ليالينا

منذ 23 عاماً شغلت قصة تعذيب وفاء مكي لخادمتها الرأي العام بعد نشر صور وتفاصيل تعذيب وفاء لبنات قاصرات كانوا يعملون لديها. ومن جديد عادت القضية للنور بعد أن كشفت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي قبل أشهر تفاصيل جديدة وأن وفاء بريئة وأنها كانت شاهدة على القصة، قبل أن تعود وتتراجع عن شهادتها من جديد

Want To License This Video? 

				
					console.log( 'Code is Poetry' );
				
			

We’ve got more!