تامر حسني يتحدث عن ذكريات بداياته لـ “ليالينا”
- Layalina Video
- 09/06/2025
Summary | ملخص
استعاد الفنان تامر حسني ذكريات انطلاقته في عالم الفن، متحدثاً عن التحديات التي واجهته في بداياته، خاصة حين قرر أن يكتب ويلحن أغنية من تأليفه.
تامر حسني يتحدث مع “ليالينا” عن بداياته الفنية
وقال تامر خلال لقائه مع ليالينا: “كنت وقتها فنان صاعد ولسه في أول الطريق، حسيت بحاجة جوايا وقررت ألحّن، وفعلاً لحّنت أغنية اسمها (راحت حبيبتي مني)، لكن فوجئت بنقد عنيف جداً”، وأشار إلى أن بعض المحيطين به استهجنوا إقدامه على التلحين مبكراً، قائلاً: “قالولي إزاي تلحن وأنت لسه ما أثبتش نفسك كمطرب؟ الكلام ده استفزني جداً، فقررت أشتغل أكتر”.
شاهد أيضاً: مايوه بسمة بوسيل يتسبب في هجوم على تامر حسني
وتابع: “مكنش عناد، لكن رجعت دورت جوايا، لقيت نفسي شاعر وملحن كمان، فليه أدفن المواهب دي؟ لو ربنا مديني كل ده، مش من حقي أستخدمه؟”، واعتبر أن أغنية “نور عيني” كانت تأكيداً على إيمانه بموهبته، مضيفاً: “لحّنتها وكتبتها بنفسي، وكانت علامة فارقة في مسيرتي”.
في سياق آخر كشف الفنان تامر حسني عن جانب غير معروف في حياته، حيث تحدّث للمرة الأولى عن أصوله السورية، مؤكداً فخره بانتمائه إلى جذور شامية. وجاء حديثه العفوي خلال تواصله مع جمهوره عبر إنستغرام، إذ قال: “أنا من أصول سورية، وزرت سوريا قبل كده، بالتحديد منطقة اسمها المهاجرين”. وأضاف خلال تصريحات صحفية بلهجة شامية واضحة: “أنا مبسوط كتير، واتكلمت سوري قبل كده في فيلم الفلوس”.
تصريحات تامر لم تمر مرور الكرام، بل أثارت تفاعلاً واسعاً بين جمهوره، خاصة في سوريا ولبنان والأردن، واعتُبرت تمهيداً لمرحلة جديدة في مسيرته الفنية، تجسدت في أغنيته الأخيرة باللهجة السورية “ملكة جمال الكون”، التي شارك فيها مع المطرب الشامي، وحققت انتشاراً كبيراً في دول الشام.
وأوضح أن فكرة الغناء باللهجة السورية لم تكن وليدة اللحظة، بل هي حلم قديم أخّره الزمن، وقال: “كان نفسي أعمل ده من زمان، لكن كنت مستني اللحظة الصح، ومستني أقدّمها بالشكل اللي يليق بالجمهور وبالأغنية”. وأكد أنه لمس محبة الجمهور لهذا التوجّه، قائلاً: “في لبنان والأردن، والناس بتقابلني وتفرح لما أتكلم سوري، وده لهجة أمي ولهجتي”.
موقفه من تمثيل ابنته تاليا: “قلبي بيقول لأ”
في جانب آخر، تحدّث تامر عن ابنته تاليا، التي أعربت أكثر من مرة عن رغبتها في دخول مجال التمثيل، إلا أنه لا يزال متردداً. وقال: “هي دايماً بتقولي عايزة أمثّل، وأنا بقولها لو عندك الموهبة فعلًا، ممكن أساعدك تدوري على حلمك، بس قلبي بيقول لأ”.
وأوضح أسباب تحفّظه، مشيراً إلى أن الوسط الفني لا يخلو من القسوة، وأضاف: “المجال صعب جداً، والنقد فيه جارح، وكلمة ممكن تسيب أثر كبير في نفسية الطفل. وقلبي مش مطمن إنها تدخل التجربة دي دلوقتي”.
وأكد أن تركيزه حالياً ينصب على دعم أبنائه في الرياضة، وقال: “أنا شايفهم أبطال، ونفسي يحققوا بطولات في مجالاتهم الرياضية، الطريق ده أنضف وأسلم، ولما يكبروا هم يختاروا اللي عايزينه”.
شاهد أيضاً: بسمة بوسيل وتامر حسني: حب منذ الطفولة وانفصالين بسبب الغيرة
شاهد أيضاً: بعد كشف تفاصيل خلاف تامر حسني وبسمة بوسيل…هكذا أصبحت علاقتهما الآن
شاهد أيضاً: تامر حسني يبكي على المسرح: هل ندم بعد طلاقة من بسمة بوسيل؟
شاهد أيضاً: الرسائل الرومانسية تتزايد بين تامر حسني وبسمة بوسيل: هل يعود الثنائي؟
استعاد الفنان تامر حسني ذكريات انطلاقته في عالم الفن، متحدثاً عن التحديات التي واجهته في بداياته، خاصة حين قرر أن يكتب ويلحن أغنية من تأليفه.
تامر حسني يتحدث مع “ليالينا” عن بداياته الفنية
وقال تامر خلال لقائه مع ليالينا: “كنت وقتها فنان صاعد ولسه في أول الطريق، حسيت بحاجة جوايا وقررت ألحّن، وفعلاً لحّنت أغنية اسمها (راحت حبيبتي مني)، لكن فوجئت بنقد عنيف جداً”، وأشار إلى أن بعض المحيطين به استهجنوا إقدامه على التلحين مبكراً، قائلاً: “قالولي إزاي تلحن وأنت لسه ما أثبتش نفسك كمطرب؟ الكلام ده استفزني جداً، فقررت أشتغل أكتر”.
شاهد أيضاً: مايوه بسمة بوسيل يتسبب في هجوم على تامر حسني
وتابع: “مكنش عناد، لكن رجعت دورت جوايا، لقيت نفسي شاعر وملحن كمان، فليه أدفن المواهب دي؟ لو ربنا مديني كل ده، مش من حقي أستخدمه؟”، واعتبر أن أغنية “نور عيني” كانت تأكيداً على إيمانه بموهبته، مضيفاً: “لحّنتها وكتبتها بنفسي، وكانت علامة فارقة في مسيرتي”.
في سياق آخر كشف الفنان تامر حسني عن جانب غير معروف في حياته، حيث تحدّث للمرة الأولى عن أصوله السورية، مؤكداً فخره بانتمائه إلى جذور شامية. وجاء حديثه العفوي خلال تواصله مع جمهوره عبر إنستغرام، إذ قال: “أنا من أصول سورية، وزرت سوريا قبل كده، بالتحديد منطقة اسمها المهاجرين”. وأضاف خلال تصريحات صحفية بلهجة شامية واضحة: “أنا مبسوط كتير، واتكلمت سوري قبل كده في فيلم الفلوس”.
تصريحات تامر لم تمر مرور الكرام، بل أثارت تفاعلاً واسعاً بين جمهوره، خاصة في سوريا ولبنان والأردن، واعتُبرت تمهيداً لمرحلة جديدة في مسيرته الفنية، تجسدت في أغنيته الأخيرة باللهجة السورية “ملكة جمال الكون”، التي شارك فيها مع المطرب الشامي، وحققت انتشاراً كبيراً في دول الشام.
وأوضح أن فكرة الغناء باللهجة السورية لم تكن وليدة اللحظة، بل هي حلم قديم أخّره الزمن، وقال: “كان نفسي أعمل ده من زمان، لكن كنت مستني اللحظة الصح، ومستني أقدّمها بالشكل اللي يليق بالجمهور وبالأغنية”. وأكد أنه لمس محبة الجمهور لهذا التوجّه، قائلاً: “في لبنان والأردن، والناس بتقابلني وتفرح لما أتكلم سوري، وده لهجة أمي ولهجتي”.
موقفه من تمثيل ابنته تاليا: “قلبي بيقول لأ”
في جانب آخر، تحدّث تامر عن ابنته تاليا، التي أعربت أكثر من مرة عن رغبتها في دخول مجال التمثيل، إلا أنه لا يزال متردداً. وقال: “هي دايماً بتقولي عايزة أمثّل، وأنا بقولها لو عندك الموهبة فعلًا، ممكن أساعدك تدوري على حلمك، بس قلبي بيقول لأ”.
وأوضح أسباب تحفّظه، مشيراً إلى أن الوسط الفني لا يخلو من القسوة، وأضاف: “المجال صعب جداً، والنقد فيه جارح، وكلمة ممكن تسيب أثر كبير في نفسية الطفل. وقلبي مش مطمن إنها تدخل التجربة دي دلوقتي”.
وأكد أن تركيزه حالياً ينصب على دعم أبنائه في الرياضة، وقال: “أنا شايفهم أبطال، ونفسي يحققوا بطولات في مجالاتهم الرياضية، الطريق ده أنضف وأسلم، ولما يكبروا هم يختاروا اللي عايزينه”.
شاهد أيضاً: بسمة بوسيل وتامر حسني: حب منذ الطفولة وانفصالين بسبب الغيرة
شاهد أيضاً: بعد كشف تفاصيل خلاف تامر حسني وبسمة بوسيل…هكذا أصبحت علاقتهما الآن
شاهد أيضاً: تامر حسني يبكي على المسرح: هل ندم بعد طلاقة من بسمة بوسيل؟
شاهد أيضاً: الرسائل الرومانسية تتزايد بين تامر حسني وبسمة بوسيل: هل يعود الثنائي؟
Want To License This Video?
console.log( 'Code is Poetry' );
We’ve got more!