x9ms9fi
أول رد لمنى الشاذلي بعد حلقة مها الصغير واللوحات المسروقة
- Layalina Video
- 14/07/2025
Summary | ملخص
خرجت الإعلامية منى الشاذلي لتعلق لأول مرة على الجدل الذي نشب حول إحدى حلقات برنامجها معكم منى الشاذلي، حيث أثارت ضجة واسعة بعد ظهور مها الصغير وهي تنسب لنفسها مجموعة من اللوحات الفنية التي تعود لفنانين أجانب معروفين دون ذكر أسماءهم. وقد جاء توضيح منى خلال حلقة البرنامج التي عرضت مساء الجمعة على قناة ON.
تفاصيل الحلقة المثيرة للجدل
أكدت منى الشاذلي أن الحلقة محل الجدل تم تصويرها وعرضها قبل أكثر من شهر ضمن سلسلة حلقات استضافت فيها تسعة ضيوف من مجالات إعلامية متنوعة، تحدثوا خلالها عن هواياتهم واهتماماتهم الشخصية. وأوضحت أن ظهور مها الصغير مع عرض بعض اللوحات جاء ضمن فقرة قصيرة وغير محورية من الحلقة.الإجراءات التي اتخذها فريق العمل
بعد التأكد من أن إحدى اللوحات التي عرضتها مها تعود ملكيتها للفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، أصدر فريق البرنامج بيانًا رسميًا عبر منصاته الرقمية أوضح فيه نسب الأعمال لأصحابها الحقيقيين، مع التأكيد على احترام الحقوق الأدبية والإبداعية والتزام البرنامج بأخلاقيات العمل الإعلامي.تواصل البرنامج مع الفنانين أصحاب الحقوق
لم يقتصر دور فريق العمل على البيان فقط، بل قاموا بمراسلة الفنانين الثلاثة المعنيين بالقضية وهم ليزا لاش نيلسون من الدنمارك، والفنانة الألمانية كارولين وينديلين، بالإضافة إلى فنان فرنسي. وأوضحت الشاذلي أن تأخر الرد من الفنانة الدنماركية نيلسون كان بسبب الكم الكبير من الرسائل التي تصل إلى إدارة البرنامج يوميًا، مما أدى إلى ضياع رسالتها بين الرسائل الأخرى، مؤكدة أن الفريق أوضح لها هذا الأمر وحصل على شكرها عبر حسابها على إنستغرام. أما الفنانة الألمانية فقد تلقت إدارة البرنامج رسالة منها أعربت فيها عن تفهمها للوضع، وقالت إنهم قاموا بواجبهم المهني. كما تأكد الفريق من وصول الرسائل للفنان الفرنسي، مع توجيه دعوة مفتوحة لجميع الفنانين الثلاثة للظهور في البرنامج إذا رغبوا.منى الشاذلي تؤكد عدم استغلال الأزمة
شددت منى الشاذلي على أن البرنامج لم يسع إلى تحويل الأزمة إلى مادة دعائية أو إثارة ضجة إعلامية، بل اكتفى بنشر التوضيحات الضرورية فقط لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح. وأضافت أنها لم تنشر تفاصيل المراسلات أو ردود الفعل الإيجابية لأنها تخص خلفيات القضية، ولا يهدف البرنامج إلى تقديم محتوى استعراضي يعتمد على الأزمات.احترام حقوق الفنانين من خلال عرض أعمالهم الحقيقية
في خطوة مهنية لافتة، عرض البرنامج خلال الحلقة التي تلت الأزمة لوحات الفنانين الحقيقيين، مع تقديم نبذة عن أسمائهم ومسيراتهم الفنية. وأكدت الشاذلي أن هذه المبادرة جاءت من إيمان البرنامج بضرورة تكريم حقوق المبدعين، مشيرة إلى أن عرض الأعمال لم يكن مطلوبًا منهم، لكنه كان قرارًا مبنيًا على القناعة بأهمية تقديم الصورة العادلة للفنانين.مسؤولية الإعلام في التعامل مع تصريحات الضيوف
ختمت منى الشاذلي توضيحاتها بتسليط الضوء على سياسة البرنامج التحريرية، موضحة أن الإعلام يتعامل مع ضيوف من خلفيات متنوعة تشمل الرسميين والشخصيات العامة والهواة، ولكل فئة طريقة تعامل مختلفة. وأشارت إلى أن الإعلام لا يتحمل مسؤولية التحقق المسبق من صحة تصريحات الأشخاص العامة، إلا في حالات وجود مغالطات جسيمة أو خروقات قانونية واضحة، وذلك طبقًا لمعايير مهنية متبعة عالميًا.تفاصيل قصة سرقة اللوحات
تعود تفاصيل الحادثة إلى ظهور مها الصغير في إحدى حلقات برنامج تلفزيوني شهير، حيث عرضت مجموعة من اللوحات التي وصفتها بأنها من أعمالها الفنية الخاصة، من بينها لوحة حملت عنوان “صنعت لنفسي بعض الأجنحة”. إلا أن الفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون لاحظت أن هذه اللوحة في الحقيقة من إبداعها الشخصي الذي رسمته قبل سنوات، فصُدمت عندما شاهدت العمل يُعرض على شاشة تلفزيونية مصرية وينسب إلى شخص آخر دون الحصول على إذن أو الإشارة إلى اسمها. قامت ليزا بنشر تفاصيل هذه الواقعة عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مبرزة أن اللوحة التي ظهرت في البرنامج استغرق تنفيذها مجهودًا كبيرًا عام 2019، وأصبحت رمزًا عالميًا يستخدمه الكثيرون للتعبير عن الحرية والكفاح. وأكدت الفنانة الدنماركية أنها لم تكتفِ بالكشف عن الأمر فقط، بل حاولت التواصل مرارًا مع مها الصغير وفريق العمل المسؤول عن البرنامج لتوضيح الحقيقة والتوصل إلى حل يليق بحقوقها، إلا أن جميع محاولاتها لم تجد أي استجابة، مما دفعها إلى فضح الموضوع عبر صفحاتها الفنية وصفحات معارضها.برنامج منى الشاذلي يعتذر
من جانبها، سارعت الإعلامية منى الشاذلي، مقدمة البرنامج، إلى توضيح موقفها الرسمي بسرعة، مؤكدة احترامها الكامل للفنانة الأصلية وملكية اللوحة التي أثارت الجدل تعود بالكامل إلى ليزا لاش نيلسون. وشددت على أن برنامجها يقدر جهود الفنانين الحقيقيين ويحترم حقوقهم دون المساس بها أو تجاهل أسمائهم. تفاعل العديد من الفنانين والإعلاميين مع الأزمة، حيث أعربوا عن استيائهم من الحادثة، ومن بينهم الفنانة التشكيلية والكاتبة ياسمين الخطيب التي انتقدت بشدة هذه الانتهاكات التي تمس جوهر الملكية الفكرية. وأشارت إلى أن هذه التصرفات غير المسؤولة تتكرر في بعض المجالات الفنية والثقافية، حيث تُستخدم أعمال الفنانين دون موافقتهم في إعلانات أو منتجات تجارية، مما يضع حقوقهم في خطر دائم.سرقة مها الصغير للوحات
في الوقت ذاته، أثارت الواقعة جدلاً واسعًا على مواقع التواصل، حيث انقسم الجمهور بين منتقد لعدم ذكر اسم الفنانة الأصلية وناقد لتصرف مها الصغير، وبين من حاول تبرير الموقف بأنه قد يكون خطأ غير مقصود أو سوء تفاهم، خاصة مع شهرة مها الصغير بشغفها بالرسم والتصميم. لكن غياب توضيح رسمي من مها وفريقها أبقى الباب مفتوحًا أمام موجة الانتقادات والدعوات لاتخاذ إجراءات قانونية تحمي حقوق الفنانين.
خرجت الإعلامية منى الشاذلي لتعلق لأول مرة على الجدل الذي نشب حول إحدى حلقات برنامجها معكم منى الشاذلي، حيث أثارت ضجة واسعة بعد ظهور مها الصغير وهي تنسب لنفسها مجموعة من اللوحات الفنية التي تعود لفنانين أجانب معروفين دون ذكر أسماءهم. وقد جاء توضيح منى خلال حلقة البرنامج التي عرضت مساء الجمعة على قناة ON.
تفاصيل الحلقة المثيرة للجدل
أكدت منى الشاذلي أن الحلقة محل الجدل تم تصويرها وعرضها قبل أكثر من شهر ضمن سلسلة حلقات استضافت فيها تسعة ضيوف من مجالات إعلامية متنوعة، تحدثوا خلالها عن هواياتهم واهتماماتهم الشخصية. وأوضحت أن ظهور مها الصغير مع عرض بعض اللوحات جاء ضمن فقرة قصيرة وغير محورية من الحلقة.الإجراءات التي اتخذها فريق العمل
بعد التأكد من أن إحدى اللوحات التي عرضتها مها تعود ملكيتها للفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، أصدر فريق البرنامج بيانًا رسميًا عبر منصاته الرقمية أوضح فيه نسب الأعمال لأصحابها الحقيقيين، مع التأكيد على احترام الحقوق الأدبية والإبداعية والتزام البرنامج بأخلاقيات العمل الإعلامي.تواصل البرنامج مع الفنانين أصحاب الحقوق
لم يقتصر دور فريق العمل على البيان فقط، بل قاموا بمراسلة الفنانين الثلاثة المعنيين بالقضية وهم ليزا لاش نيلسون من الدنمارك، والفنانة الألمانية كارولين وينديلين، بالإضافة إلى فنان فرنسي. وأوضحت الشاذلي أن تأخر الرد من الفنانة الدنماركية نيلسون كان بسبب الكم الكبير من الرسائل التي تصل إلى إدارة البرنامج يوميًا، مما أدى إلى ضياع رسالتها بين الرسائل الأخرى، مؤكدة أن الفريق أوضح لها هذا الأمر وحصل على شكرها عبر حسابها على إنستغرام. أما الفنانة الألمانية فقد تلقت إدارة البرنامج رسالة منها أعربت فيها عن تفهمها للوضع، وقالت إنهم قاموا بواجبهم المهني. كما تأكد الفريق من وصول الرسائل للفنان الفرنسي، مع توجيه دعوة مفتوحة لجميع الفنانين الثلاثة للظهور في البرنامج إذا رغبوا.منى الشاذلي تؤكد عدم استغلال الأزمة
شددت منى الشاذلي على أن البرنامج لم يسع إلى تحويل الأزمة إلى مادة دعائية أو إثارة ضجة إعلامية، بل اكتفى بنشر التوضيحات الضرورية فقط لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح. وأضافت أنها لم تنشر تفاصيل المراسلات أو ردود الفعل الإيجابية لأنها تخص خلفيات القضية، ولا يهدف البرنامج إلى تقديم محتوى استعراضي يعتمد على الأزمات.احترام حقوق الفنانين من خلال عرض أعمالهم الحقيقية
في خطوة مهنية لافتة، عرض البرنامج خلال الحلقة التي تلت الأزمة لوحات الفنانين الحقيقيين، مع تقديم نبذة عن أسمائهم ومسيراتهم الفنية. وأكدت الشاذلي أن هذه المبادرة جاءت من إيمان البرنامج بضرورة تكريم حقوق المبدعين، مشيرة إلى أن عرض الأعمال لم يكن مطلوبًا منهم، لكنه كان قرارًا مبنيًا على القناعة بأهمية تقديم الصورة العادلة للفنانين.مسؤولية الإعلام في التعامل مع تصريحات الضيوف
ختمت منى الشاذلي توضيحاتها بتسليط الضوء على سياسة البرنامج التحريرية، موضحة أن الإعلام يتعامل مع ضيوف من خلفيات متنوعة تشمل الرسميين والشخصيات العامة والهواة، ولكل فئة طريقة تعامل مختلفة. وأشارت إلى أن الإعلام لا يتحمل مسؤولية التحقق المسبق من صحة تصريحات الأشخاص العامة، إلا في حالات وجود مغالطات جسيمة أو خروقات قانونية واضحة، وذلك طبقًا لمعايير مهنية متبعة عالميًا.تفاصيل قصة سرقة اللوحات
تعود تفاصيل الحادثة إلى ظهور مها الصغير في إحدى حلقات برنامج تلفزيوني شهير، حيث عرضت مجموعة من اللوحات التي وصفتها بأنها من أعمالها الفنية الخاصة، من بينها لوحة حملت عنوان “صنعت لنفسي بعض الأجنحة”. إلا أن الفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون لاحظت أن هذه اللوحة في الحقيقة من إبداعها الشخصي الذي رسمته قبل سنوات، فصُدمت عندما شاهدت العمل يُعرض على شاشة تلفزيونية مصرية وينسب إلى شخص آخر دون الحصول على إذن أو الإشارة إلى اسمها. قامت ليزا بنشر تفاصيل هذه الواقعة عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مبرزة أن اللوحة التي ظهرت في البرنامج استغرق تنفيذها مجهودًا كبيرًا عام 2019، وأصبحت رمزًا عالميًا يستخدمه الكثيرون للتعبير عن الحرية والكفاح. وأكدت الفنانة الدنماركية أنها لم تكتفِ بالكشف عن الأمر فقط، بل حاولت التواصل مرارًا مع مها الصغير وفريق العمل المسؤول عن البرنامج لتوضيح الحقيقة والتوصل إلى حل يليق بحقوقها، إلا أن جميع محاولاتها لم تجد أي استجابة، مما دفعها إلى فضح الموضوع عبر صفحاتها الفنية وصفحات معارضها.برنامج منى الشاذلي يعتذر
من جانبها، سارعت الإعلامية منى الشاذلي، مقدمة البرنامج، إلى توضيح موقفها الرسمي بسرعة، مؤكدة احترامها الكامل للفنانة الأصلية وملكية اللوحة التي أثارت الجدل تعود بالكامل إلى ليزا لاش نيلسون. وشددت على أن برنامجها يقدر جهود الفنانين الحقيقيين ويحترم حقوقهم دون المساس بها أو تجاهل أسمائهم. تفاعل العديد من الفنانين والإعلاميين مع الأزمة، حيث أعربوا عن استيائهم من الحادثة، ومن بينهم الفنانة التشكيلية والكاتبة ياسمين الخطيب التي انتقدت بشدة هذه الانتهاكات التي تمس جوهر الملكية الفكرية. وأشارت إلى أن هذه التصرفات غير المسؤولة تتكرر في بعض المجالات الفنية والثقافية، حيث تُستخدم أعمال الفنانين دون موافقتهم في إعلانات أو منتجات تجارية، مما يضع حقوقهم في خطر دائم.سرقة مها الصغير للوحات
في الوقت ذاته، أثارت الواقعة جدلاً واسعًا على مواقع التواصل، حيث انقسم الجمهور بين منتقد لعدم ذكر اسم الفنانة الأصلية وناقد لتصرف مها الصغير، وبين من حاول تبرير الموقف بأنه قد يكون خطأ غير مقصود أو سوء تفاهم، خاصة مع شهرة مها الصغير بشغفها بالرسم والتصميم. لكن غياب توضيح رسمي من مها وفريقها أبقى الباب مفتوحًا أمام موجة الانتقادات والدعوات لاتخاذ إجراءات قانونية تحمي حقوق الفنانين.Want To License This Video?
console.log( 'Code is Poetry' );
We’ve got more!