x9u0oue
خالد النبوي يكشف أسرار مشواره الفني في ندوة مهرجان القاهرة
- Layalina Video
- 19/11/2025
Summary | ملخص
في الدورة السادسة والأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، يتلقى النجم خالد النبوي جائزة فاتن حمامة للتميز تقديراً لمسيرته الفنية الممتدة لأكثر من خمسة وثلاثين عاماً. هذا التكريم يأتي كاحتفاء بمشروعه الفني، وبما قدمه من أدوار ونظرة عميقة للتمثيل ودور السينما في تشكيل الوعي.
من نجم شاب إلى أيقونة: تفاصيل الندوة
ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، أقيمت ندوة خاصة بعنوان من نجم شاب إلى أيقونة سينمائية، أدارها الكاتب زين خيري. في هذا اللقاء استعرض خالد النبوي محطات مهمة من رحلته الفنية، بدءاً من البدايات وحتى المرحلة الحالية. تحدث عن تجربته مع المخرج يوسف شاهين وأثرها على مشواره، خاصة من خلال فيلم المهاجر الذي اعتبره محطة فاصلة. تناول أيضاً أعماله الأخرى مثل المصير والديلر والمسافر، مؤكداً أن التجربة الطويلة ساعدته في تكوين رؤية مستقلة للتمثيل. كما تحدث عن مشاركاته في المسرح والتلفزيون، وأشار إلى دوره في مسرحية كامب ديفيد وتجسيده لشخصية الرئيس السادات، موضحاً أن كل تجربة قدمت له درساً جديداً ساعده على التطور.تحية صادقة لعمال السينما
خطفت لحظة تكريم عمال السينما قلوب الحضور حين وقف خالد النبوي احتراماً لهم خلال الندوة. قال إن هؤلاء هم العمود الحقيقي لأي عمل فني، وإنه يهدي تكريمه لهم اعترافاً بفضلهم. واستعاد بعض الذكريات معهم أثناء تصوير فيلم المهاجر، مشيراً إلى أن هؤلاء العمال أصحاب الفضل الحقيقي في نجاح أي إنتاج.كواليس وأسرار شخصياته الشهيرة
كشف خالد النبوي عن كواليس تقديم عدد من الشخصيات التي شكلت محطات بارزة في مسيرته. تحدث عن شخصية منصور الذهبي في فيلم يوم و ليلة، موضحاً أنه قضى وقتاً طويلاً في دراسة تفاصيل الشخصية والتواصل مع المخرج والمؤلف. وتطرق إلى شخصية رام في فيلم المهاجر، موضحاً أنه قرأ السيناريو عدة مرات حتى يفهم العلاقة الإنسانية للشخصية ويتعامل معها بصدق. كما تحدث عن شخصية علي الحلواني في الديلر، مشيراً إلى أنه اضطر إلى تعلم الروسية لتقديم أحد المشاهد بشكل واقعي. وفي ما يتعلق بفيلم المواطن، أكد أنه أراد تقديم المواطن العربي الذكي القادر على مواجهة التحديات، خاصة في سياق ما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.ذكريات صعبة من تصوير المهاجر
استعاد النبوي واحدة من أصعب لحظات تصوير المهاجر، حين طُلب منه تنفيذ مشهد خطير داخل الماء بينما كان المصور يقف على سيارة مربوطة بحبل. أوضح أنه شعر بالخوف في تلك اللحظة لكنه حاول تقديم المشهد بأفضل طريقة ممكنة. وأكد أن هذه التجارب الصعبة تترك أثراً في الذاكرة، لكنها تسهم في تشكيل الممثل على المستوى الإنساني.هدية فنية من الجمهور
من المواقف التي أثرت في النبوي خلال الندوة تلقيه لوحة فنية رسمها شاب من الجمهور تجسد شخصية الإمام الشافعي، في إشارة إلى دوره في مسلسل رسالة الإمام. بدا النبوي متأثراً بهذه الهدية، واعتبرها دليلاً على تفاعل الجمهور مع أعماله وقدرتهم على تقدير الفن الحقيقي.رسائل اجتماعية وإنسانية
على هامش المهرجان، تضمنت تصريحات خالد النبوي رسائل واضحة حول قيمة السينما ودور الفنان في المجتمع. تحدث عن أهمية العمل السينمائي المسؤول، مؤكداً أن الفن ليس ترفاً ولكنه وسيلة تأثير وتغيير. كما أعرب عن امتنانه للتكريم معتبراً أنه فرصة لتسليط الضوء على من يعملون خلف الكاميرا.نظرة نحو المستقبل
في ختام تصريحاته، بدا واضحاً أن خالد النبوي ينظر إلى التكريم باعتباره بداية وليس نهاية. أكد أنه يستعد لمرحلة جديدة في مسيرته، وأن السنوات المقبلة قد تشهد مشاريع أكبر وأفكاراً أعمق. وأشار إلى أنه يتمنى أن يبقى الفن دائماً مساحة للحرية والإبداع، وأن يواصل تقديم أعمال تلامس الجمهور وتبقى في ذاكرة السينما العربية.
في الدورة السادسة والأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، يتلقى النجم خالد النبوي جائزة فاتن حمامة للتميز تقديراً لمسيرته الفنية الممتدة لأكثر من خمسة وثلاثين عاماً. هذا التكريم يأتي كاحتفاء بمشروعه الفني، وبما قدمه من أدوار ونظرة عميقة للتمثيل ودور السينما في تشكيل الوعي.
من نجم شاب إلى أيقونة: تفاصيل الندوة
ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، أقيمت ندوة خاصة بعنوان من نجم شاب إلى أيقونة سينمائية، أدارها الكاتب زين خيري. في هذا اللقاء استعرض خالد النبوي محطات مهمة من رحلته الفنية، بدءاً من البدايات وحتى المرحلة الحالية. تحدث عن تجربته مع المخرج يوسف شاهين وأثرها على مشواره، خاصة من خلال فيلم المهاجر الذي اعتبره محطة فاصلة. تناول أيضاً أعماله الأخرى مثل المصير والديلر والمسافر، مؤكداً أن التجربة الطويلة ساعدته في تكوين رؤية مستقلة للتمثيل. كما تحدث عن مشاركاته في المسرح والتلفزيون، وأشار إلى دوره في مسرحية كامب ديفيد وتجسيده لشخصية الرئيس السادات، موضحاً أن كل تجربة قدمت له درساً جديداً ساعده على التطور.تحية صادقة لعمال السينما
خطفت لحظة تكريم عمال السينما قلوب الحضور حين وقف خالد النبوي احتراماً لهم خلال الندوة. قال إن هؤلاء هم العمود الحقيقي لأي عمل فني، وإنه يهدي تكريمه لهم اعترافاً بفضلهم. واستعاد بعض الذكريات معهم أثناء تصوير فيلم المهاجر، مشيراً إلى أن هؤلاء العمال أصحاب الفضل الحقيقي في نجاح أي إنتاج.كواليس وأسرار شخصياته الشهيرة
كشف خالد النبوي عن كواليس تقديم عدد من الشخصيات التي شكلت محطات بارزة في مسيرته. تحدث عن شخصية منصور الذهبي في فيلم يوم و ليلة، موضحاً أنه قضى وقتاً طويلاً في دراسة تفاصيل الشخصية والتواصل مع المخرج والمؤلف. وتطرق إلى شخصية رام في فيلم المهاجر، موضحاً أنه قرأ السيناريو عدة مرات حتى يفهم العلاقة الإنسانية للشخصية ويتعامل معها بصدق. كما تحدث عن شخصية علي الحلواني في الديلر، مشيراً إلى أنه اضطر إلى تعلم الروسية لتقديم أحد المشاهد بشكل واقعي. وفي ما يتعلق بفيلم المواطن، أكد أنه أراد تقديم المواطن العربي الذكي القادر على مواجهة التحديات، خاصة في سياق ما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.ذكريات صعبة من تصوير المهاجر
استعاد النبوي واحدة من أصعب لحظات تصوير المهاجر، حين طُلب منه تنفيذ مشهد خطير داخل الماء بينما كان المصور يقف على سيارة مربوطة بحبل. أوضح أنه شعر بالخوف في تلك اللحظة لكنه حاول تقديم المشهد بأفضل طريقة ممكنة. وأكد أن هذه التجارب الصعبة تترك أثراً في الذاكرة، لكنها تسهم في تشكيل الممثل على المستوى الإنساني.هدية فنية من الجمهور
من المواقف التي أثرت في النبوي خلال الندوة تلقيه لوحة فنية رسمها شاب من الجمهور تجسد شخصية الإمام الشافعي، في إشارة إلى دوره في مسلسل رسالة الإمام. بدا النبوي متأثراً بهذه الهدية، واعتبرها دليلاً على تفاعل الجمهور مع أعماله وقدرتهم على تقدير الفن الحقيقي.رسائل اجتماعية وإنسانية
على هامش المهرجان، تضمنت تصريحات خالد النبوي رسائل واضحة حول قيمة السينما ودور الفنان في المجتمع. تحدث عن أهمية العمل السينمائي المسؤول، مؤكداً أن الفن ليس ترفاً ولكنه وسيلة تأثير وتغيير. كما أعرب عن امتنانه للتكريم معتبراً أنه فرصة لتسليط الضوء على من يعملون خلف الكاميرا.نظرة نحو المستقبل
في ختام تصريحاته، بدا واضحاً أن خالد النبوي ينظر إلى التكريم باعتباره بداية وليس نهاية. أكد أنه يستعد لمرحلة جديدة في مسيرته، وأن السنوات المقبلة قد تشهد مشاريع أكبر وأفكاراً أعمق. وأشار إلى أنه يتمنى أن يبقى الفن دائماً مساحة للحرية والإبداع، وأن يواصل تقديم أعمال تلامس الجمهور وتبقى في ذاكرة السينما العربية.Want To License This Video?
console.log( 'Code is Poetry' );
We’ve got more!