زوجته تُهينه أمام الجميع وتُقلل من قيمته
لم تستطع الخلافات أن تفرقهما لأن الحب كان أقوى
صدمتها محادثات شخصية لأمها وكشفت لها الحقيقة المؤلمة
كل المسؤوليات على عاتقها وزوجها يعيش مرتاحًا ولا يهتم
أحبته بصدق بينما كان يتلاعب بمشاعرها دون رحمة
ساندها في كل المحن.. لكنها أنكرت الجميل وخانته
لم تحتمل الأم رؤية ابنتها سعيدة.. فاختارت أن تُدمر استقرار زواجها
شهدت زورًا..لكن الزمن علّمها درسًا لن تنساه
زوجته لا تهتم به.. فبدأ يقارنها بحبيبته السابقة
حين تلتقي القلوب..لكن العقول تسير في طرق مختلفة
لم تكن تطلب سوى الأمان والحب.. لكن حلمها تحول إلى كابوس
كانت الفرصة أمامها بكل إغراءاتها.. لكن مبادئها كانت أقوى
زميلتها كانت الشرارة التي ألهمتها لتغيّر حياتها
نسي دوره كأب..وألقى اللوم عليها وحدها!