x9mh6go
Stella McCartney ريزورت 2026: موضة تحتفل بالحرية والاستدامة
- Layalina Video
- 08/07/2025
Summary | ملخص
في مجموعة ريزورت 2026، تثبت المصممة البريطانية ستيلا مكارتني Stella McCartney مجددًا قدرتها على المزج الفريد بين الرقي والأخلاقيات البيئية، مقدّمة أزياء لا تكتفي بإرضاء العين، بل تُحاكي مبادئ المرأة العصرية. بعد عودتها الكاملة لقيادة علامتها التجارية، قدّمت مكارتني رؤية تتخطى حدود الأناقة، وتدعو المرأة إلى الانطلاق بلا قيود، ضمن مفهوم يحتفي بالأنوثة النشطة والموضة الخالية من القسوة.
بين الأنوثة والتمرد
جاءت المجموعة بعنوان رمزي: “A Walk on the Wild Side”، وكأنها دعوة للمرأة لاحتضان الجانب الجامح في شخصيتها، دون التفريط بالنعومة أو الأناقة. التصاميم تنقلك من المكتب إلى السهرة بسلاسة، كما عبّرت ستيلا بنفسها عن فلسفتها بعبارة غير تقليدية: “من اللابتوب إلى الرقص”، وهي تختصر كيف يمكن للمرأة أن تبدو قوية ومتحررة دون تبديل جوهري في ملابسها. اعتمدت المصممة على مواد نباتية ومعاد تدويرها بنسبة 96%، في تأكيد واضح على التزامها بالحفاظ على البيئة، وعدم استخدام أي مكوّن حيواني، بدءًا من الأقمشة حتى الحقائب والأحذية.قطع رئيسية ومفردات فريدة
من بين أبرز التصاميم، لفت الفستان الأبيض الأنظار، إذ يتميّز بقصّة هندسية نحتت القوام دون أي دعم داخلي تقليدي، ما عكس قدرة مكارتني على تقديم أزياء فنية وعملية في آنٍ معًا. هذا الفستان، الذي شوهد سابقًا على السجادة الحمراء في Met Gala، صُمّم من فيسكوز صديق للبيئة وجاء بتقنية نحت مبتكرة تحاكي الأسلوب المعماري. كما تميّزت البدل الرسمية بقصّاتها الذكورية الراقية المستوحاة من حيّ سافيل رو الشهير في لندن، لكنها خُيطت لتبرز خصر المرأة وتُعبّر عن قوتها. وتم تنسيقها مع تنانير مستقيمة أو سراويل واسعة، لخلق توازن بين الصرامة والحيوية. وظهرت في المجموعة أيضًا الفساتين المصنوعة من الجيرسي الناعم والـPower Mesh، والتي يمكن ارتداؤها في السفر والمناسبات اليومية بفضل خفة وزنها وسهولة تنسيقها، وهو ما يعكس فهم مكارتني لاحتياجات المرأة العملية. أما المعاطف فكانت لوحة من الجرأة، بطبعات جلد الفهود الاصطناعية، مستوحاة من الحياة البرية، لكنها خالية تمامًا من الفرو الحيواني، في استمرار لرسالة ستيلا القديمة: “الجمال لا يحتاج للذبح”.التقنيات الحديثة والاستدامة
تألّقت مكارتني باستخدام خامات متطورة مثل Mylo™ المصنوع من الفطر، في صناعة الحقائب، وECONYL® المعاد تدويره في الملابس الرياضية، وفيسكوز مستخرج من غابات مستدامة. كما لجأت إلى أحبار نباتية مثل “Living Ink” لطباعة العبارات القوية مثل “Hardcore”، ما يبرهن على إدماج التكنولوجيا والبيئة داخل كل خيط في التصميم.الإكسسوارات والحقائب
برزت حقائب “Ryder” الجديدة بحجم كبير يكفي لحمل الأجهزة المحمولة، وجاءت بجلد نباتي فاخر، مزوّدة بتفاصيل عملية وتصاميم عصرية تتماشى مع الإطلالة اليومية والعملية للمرأة العصرية. كما استعادت ستيلا أسلوبها المعتاد في المزج بين الغريب والناعم، فظهرت قطع تجمع بين أقمشة الدنيم والمعاطف الجلدية المستوحاة من ملابس الفروسية، بطريقة مبتكرة تعكس جموح التصميم وروح المغامرة.التفاعل والتأثير
لاقى العرض صدى واسعًا في الأوساط الإعلامية، حيث اعتُبرت المجموعة واحدة من أقوى الإطلالات في موسم ريزورت 2026. مجلة “Vogue” وصفتها بأنها احتفال بالاستقلال الجمالي، بينما أشادت “WWD” بذكاء مكارتني في استخدام تقنيات مستدامة دون التنازل عن الفخامة. واعتبر موقع Yahoo أن المجموعة تمثّل “تحولاً واعيًا في الموضة الفاخرة”.خاتمة: موضة بروح المستقبل
مجموعة Stella McCartney ريزورت 2026 ليست فقط خطوة جديدة في مسيرة دار الأزياء البريطانية، بل هي بيان جريء يضع معايير جديدة لما يمكن أن تكون عليه الموضة: أنيقة، مسؤولة، ومليئة بالحياة. هي دعوة لكل امرأة لتعيش على طريقتها، وتتألق بخيارات لا تؤذي الكوكب، بل تحترمه وتضيف إليه لمسة جمال. ** تم الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في كتابة أجزاء من هذا التقرير
في مجموعة ريزورت 2026، تثبت المصممة البريطانية ستيلا مكارتني Stella McCartney مجددًا قدرتها على المزج الفريد بين الرقي والأخلاقيات البيئية، مقدّمة أزياء لا تكتفي بإرضاء العين، بل تُحاكي مبادئ المرأة العصرية. بعد عودتها الكاملة لقيادة علامتها التجارية، قدّمت مكارتني رؤية تتخطى حدود الأناقة، وتدعو المرأة إلى الانطلاق بلا قيود، ضمن مفهوم يحتفي بالأنوثة النشطة والموضة الخالية من القسوة.
بين الأنوثة والتمرد
جاءت المجموعة بعنوان رمزي: “A Walk on the Wild Side”، وكأنها دعوة للمرأة لاحتضان الجانب الجامح في شخصيتها، دون التفريط بالنعومة أو الأناقة. التصاميم تنقلك من المكتب إلى السهرة بسلاسة، كما عبّرت ستيلا بنفسها عن فلسفتها بعبارة غير تقليدية: “من اللابتوب إلى الرقص”، وهي تختصر كيف يمكن للمرأة أن تبدو قوية ومتحررة دون تبديل جوهري في ملابسها. اعتمدت المصممة على مواد نباتية ومعاد تدويرها بنسبة 96%، في تأكيد واضح على التزامها بالحفاظ على البيئة، وعدم استخدام أي مكوّن حيواني، بدءًا من الأقمشة حتى الحقائب والأحذية.قطع رئيسية ومفردات فريدة
من بين أبرز التصاميم، لفت الفستان الأبيض الأنظار، إذ يتميّز بقصّة هندسية نحتت القوام دون أي دعم داخلي تقليدي، ما عكس قدرة مكارتني على تقديم أزياء فنية وعملية في آنٍ معًا. هذا الفستان، الذي شوهد سابقًا على السجادة الحمراء في Met Gala، صُمّم من فيسكوز صديق للبيئة وجاء بتقنية نحت مبتكرة تحاكي الأسلوب المعماري. كما تميّزت البدل الرسمية بقصّاتها الذكورية الراقية المستوحاة من حيّ سافيل رو الشهير في لندن، لكنها خُيطت لتبرز خصر المرأة وتُعبّر عن قوتها. وتم تنسيقها مع تنانير مستقيمة أو سراويل واسعة، لخلق توازن بين الصرامة والحيوية. وظهرت في المجموعة أيضًا الفساتين المصنوعة من الجيرسي الناعم والـPower Mesh، والتي يمكن ارتداؤها في السفر والمناسبات اليومية بفضل خفة وزنها وسهولة تنسيقها، وهو ما يعكس فهم مكارتني لاحتياجات المرأة العملية. أما المعاطف فكانت لوحة من الجرأة، بطبعات جلد الفهود الاصطناعية، مستوحاة من الحياة البرية، لكنها خالية تمامًا من الفرو الحيواني، في استمرار لرسالة ستيلا القديمة: “الجمال لا يحتاج للذبح”.التقنيات الحديثة والاستدامة
تألّقت مكارتني باستخدام خامات متطورة مثل Mylo™ المصنوع من الفطر، في صناعة الحقائب، وECONYL® المعاد تدويره في الملابس الرياضية، وفيسكوز مستخرج من غابات مستدامة. كما لجأت إلى أحبار نباتية مثل “Living Ink” لطباعة العبارات القوية مثل “Hardcore”، ما يبرهن على إدماج التكنولوجيا والبيئة داخل كل خيط في التصميم.الإكسسوارات والحقائب
برزت حقائب “Ryder” الجديدة بحجم كبير يكفي لحمل الأجهزة المحمولة، وجاءت بجلد نباتي فاخر، مزوّدة بتفاصيل عملية وتصاميم عصرية تتماشى مع الإطلالة اليومية والعملية للمرأة العصرية. كما استعادت ستيلا أسلوبها المعتاد في المزج بين الغريب والناعم، فظهرت قطع تجمع بين أقمشة الدنيم والمعاطف الجلدية المستوحاة من ملابس الفروسية، بطريقة مبتكرة تعكس جموح التصميم وروح المغامرة.التفاعل والتأثير
لاقى العرض صدى واسعًا في الأوساط الإعلامية، حيث اعتُبرت المجموعة واحدة من أقوى الإطلالات في موسم ريزورت 2026. مجلة “Vogue” وصفتها بأنها احتفال بالاستقلال الجمالي، بينما أشادت “WWD” بذكاء مكارتني في استخدام تقنيات مستدامة دون التنازل عن الفخامة. واعتبر موقع Yahoo أن المجموعة تمثّل “تحولاً واعيًا في الموضة الفاخرة”.خاتمة: موضة بروح المستقبل
مجموعة Stella McCartney ريزورت 2026 ليست فقط خطوة جديدة في مسيرة دار الأزياء البريطانية، بل هي بيان جريء يضع معايير جديدة لما يمكن أن تكون عليه الموضة: أنيقة، مسؤولة، ومليئة بالحياة. هي دعوة لكل امرأة لتعيش على طريقتها، وتتألق بخيارات لا تؤذي الكوكب، بل تحترمه وتضيف إليه لمسة جمال. ** تم الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في كتابة أجزاء من هذا التقريرWant To License This Video?
console.log( 'Code is Poetry' );
We’ve got more!