استعرض أحمد الموسى زوج فوز العتيبي تفاصيل رحلتهما الأخيرة لقضاء إجازتهما في أغلى جزيرة في العالم.

أحمد الموسى يستعرض نفقات شهر العسل

وفي مقطع الفيديو الذي ظهر فيه مع متابعيه، قال أحمد الموسى إن تكلفة الاستمتاع بالإقامة في هذه الجزيرة لمدة 3 ليال لن تقل عن 15 أو 16 ألف ريال سعودي.

وقال زوج فوز العتيبي:  “بتكلم لكم عن الجزيرة اللي إحنا فيها اللي بيفكر ييجي الجزيرة أعرف إنك هتصرف بشكل خيالي، الجزيرة مو رخيصة ولكن غالية جدا، أقول لكم أقرب مثال علشان تنتقل لأقرب نقطة فلن يقل عن 70 ريال أو 60 ريال أكتر من 18 أو 19 يورو والسكن 3 و4 نجوم ما يقل عن 1000 ريال، هذا التي شيرت اللي ارتديه ب 300 ريال ومن محل كوشكات محلات عادية جدا، لما حلقت ذقني ب 300 ريال فالجزيرة تعتبر غالية نار”.

وفي نهاية الفيديو نصح أحمد الموسى المتابعين الذين يرغبون في تجربة الإقامة في الجزيرة، أنهم لا بد أن يعتمدوا ميزانية مصاريف مفتوحة حتى يستطيعون الاستمتاع بوقتهم.

الجمهور يعلق على شهر عسل فوز العتيبي

وبالتأكيد تفاعل الجمهور مع هذا المقطع وتلقى الثنائي بعض التعليقات التي انتقدت طريقة استعراضهما لثرائهما، والبعض الآخر انتقدو كذبة انفصالهما وكتبوا في تعليقات: “يعني أنتوا كنتوا بتدبروا للسفرية وشاغلينا احنا بأنباء انفصالكم.. شيء سخيف”.

وكالعادة نشرت فوز العتيبي لقطات لها مع أحمد الموسى وبعضها كان جريئا  ومثيرا للجدل، وكان من الواضح أن فوز مستمتعة كثيرا بوقتها على الجزيرة.

عودة فوز العتيبي وأحمد الموسى

واحتفلت مؤخرا فوز العتيبي برجوعها لأحمد الموسى بعد شهور من الانفصال، وفاجأوا الجمهور بقرارهما خاصة أنهم أقاموا حفل زفاف جديد، وهذه المرة كانت المفاجأة برجوعها لطليقها أحمد الموسى بعرس جديد.

الجمهور صدم من الخبر خاصة أن الثنائي كان بينهما حرب تصريحات وتبادلا الاتهامات الحادة طيلة الفترة الماضية.

من ناحيتها فوز العتيبي قالت إن أحمد الموسى كان يقيد حريتها أما أحمد فقال إنه لم يكن يحب طريقة حياة فوز العتيبي وعرضها تفاصيل حياتهما على السوشيال ميديا، وأنها كانت تجبره على الظهور معها بالشكل الذي تريده.

كما أن أحمد الموسى كان قد أعلن أنه قد يطلب فوز العتيبي في بيت الطاعة وأنه لن ينفذ شروط الزواج بدفع 500 ألف ريال عند الطلاق، لأن فوز هي من طلبت الطلاق.

وبعد قرارهما شكك البعض في حقيقة انفصالهما منذ البداية وتم اتهامهما باختلاق الانفصال والرجوع بهدف ركوب الترند وتحقيق مشاهدات.

تم نشر هذا المقال على موقع ليالينا