x9t52hs
إيلي صعب يعيد تعريف الأنوثة في مجموعة ربيع وصيف 2026
- Layalina Video
- 04/11/2025
Summary | ملخص
في عرضه لمجموعة ربيع وصيف 2026، واصل المصمم اللبناني إيلي صعب رحلته في إعادة إنتاج مفهوم الأنوثة، لكن هذه المرة بروح أكثر عملية، أقرب إلى الحياة اليومية للمرأة العصرية. فقد أراد أن يتحدث العرض عن امرأة شجاعة تواجه العالم بثقة وجرأة، قادرة على أن تكون قوية وأنيقة في آن واحد.
النتيجة كانت تحولًا جوهريًا في أسلوب الدار، إذ اختفى البذخ المعتاد المعروف بالتطريزات الثقيلة، لتحل محله قطع أكثر بساطة وانسيابية مثل المعاطف الخفيفة والبناطيل الواسعة والفساتين الناعمة. هكذا ظهرت امرأة إيلي صعب الجديدة متحررة من القيود، تمزج بين الأناقة العملية والترف الهادئ.
كما ظهرت خامات جلد الثعبان والأقمشة الجلدية اللامعة كرمز للقوة والتحول، في إشارة إلى الجرأة الداخلية التي تحملها المرأة الحديثة، بينما حافظت القصّات على توازن مثالي بين الشكل العملي والإحساس الفاخر.
المرأة في هذه المجموعة تتحرك بحرية، قادرة على الانتقال من صباح العمل إلى المساء دون أن تفقد توازنها الجمالي أو العملي، لتبدو أنيقة بثقة بعيدة عن التكلّف أو المبالغة.
الفساتين المسائية بقيت محتفظة بلمسة إيلي صعب المميزة في الخياطة المتقنة وتحديد القوام، لكنها أقل درامية وأكثر قربًا من الحياة الواقعية.
الحرفية والبعد العملي
المجموعة كشفت عن مستوى عالٍ من الحرفية الموجهة نحو الاستخدام اليومي، حيث جاءت الأقمشة خفيفة لكنها مصممة بدقة عالية، والمعاطف مصقولة بخطوط حادة دون أن تفقد مرونتها. ركّز المصمم على فكرة أن الفخامة الحقيقية ليست فقط في الزخرفة، بل في التفاصيل القابلة للارتداء، فالملابس الراقية يجب أن تراعي حياة المرأة النشطة وتنسجم مع واقعها.كما ظهرت خامات جلد الثعبان والأقمشة الجلدية اللامعة كرمز للقوة والتحول، في إشارة إلى الجرأة الداخلية التي تحملها المرأة الحديثة، بينما حافظت القصّات على توازن مثالي بين الشكل العملي والإحساس الفاخر.
الألوان والقصات الجديدة
اعتمد إيلي صعب لوحة ألوان مستوحاة من الطبيعة، تمزج بين درجات البيج والرمل والخاكي، مع لمسات من الأحمر العميق والبرونزي تضيف دفئًا وأناقة. الألوان جاءت هادئة لكنها تعبّر عن القوة الداخلية للمرأة، فيما تنوعت القصّات بين السراويل الواسعة والتنانير القلمية والبلوزات الشفافة.المرأة في هذه المجموعة تتحرك بحرية، قادرة على الانتقال من صباح العمل إلى المساء دون أن تفقد توازنها الجمالي أو العملي، لتبدو أنيقة بثقة بعيدة عن التكلّف أو المبالغة.
القطع البارزة
من أبرز القطع التي لفتت الأنظار في العرض: معطف الترنش بطبعة جلد الثعبان، وبدلات البليزر مع البناطيل الواسعة المصنوعة من الأورغانزا، وتنورات ضيقة أنيقة تناسب الإطلالات الرسمية. كما احتلت الفساتين القصيرة مكانة خاصة في العرض، إذ جاءت شفافة بخطوط ناعمة تعبّر عن الخفة والمرح دون أن تتخلى عن الطابع الرفيع الذي تشتهر به الدار.الفساتين المسائية بقيت محتفظة بلمسة إيلي صعب المميزة في الخياطة المتقنة وتحديد القوام، لكنها أقل درامية وأكثر قربًا من الحياة الواقعية.
التوازن بين السلطة والأنوثة
المجموعة قدمت رؤية متجددة لمفهوم “أنوثة السلطة”، حيث لم تعد الأنوثة مرتبطة بالرقة وحدها، بل أصبحت رمزًا للحضور والقيادة. فبدلات العمل جاءت أنيقة دون أن تفقد لمستها الأنثوية، والقصّات الحادة التقت مع الأقمشة الشفافة لتعبر عن امرأة تجمع بين الحزم والرقة. هذه الرؤية عززت مفهوم المرأة التي تعرف ما تريد، والتي ترتدي القوة كما ترتدي الأناقة، لتعلن أن الجمال الحقيقي يكمن في الثقة بالنفس والقدرة على التعبير عنها من خلال الأزياء.الاستدامة والبساطة كفخامة
رغم أن المجموعة لم تقدم بوصفها مشروعًا بيئيًا مباشرًا، إلا أن الاتجاه نحو البساطة واستخدام أقمشة أخفّ وأكثر مرونة يعكس نزعة جديدة نحو الاستدامة العملية. فالفخامة لم تعد تُقاس بكمية التطريز أو اللمعان، بل بمدى قدرة التصميم على مرافقة المرأة في حياتها اليومية. هذه الخطوة تعبّر عن وعي جديد لدى إيلي صعب، إذ جعل من الأناقة وسيلة للتوازن بين الجمال والاستخدام، وبين الفن والوظيفة، فكل قطعة في المجموعة تبدو مصممة لتُرتدى لا لتُعرض فقط.استقبال النقاد وردود الفعل
لاقى العرض استحسان النقاد الذين وصفوه بأنه نقلة نوعية في مسيرة المصمم اللبناني، معتبرين أن إيلي صعب تمكن من الانتقال من عالم الأميرة الحالمة إلى واقع المرأة العاملة بثقة وأناقة. الكثير من المراجعات اعتبرت المجموعة مزيجًا ناجحًا من القوة والرقي، بينما رأى آخرون فيها عودة إلى الجذور الحقيقية للأزياء، حيث يصبح التصميم أداة للتعبير وليس مجرد عرض بصري. كما أشاد المتابعون بالقدرة على الجمع بين الطابع الأنثوي الكلاسيكي والجرأة العصرية في مزيج متوازن ومتناغم.فلسفة إيلي صعب الجديدة
من خلال هذه المجموعة، يبدو واضحًا أن إيلي صعب يعيد تعريف علاقة المرأة بالموضة. فهي لم تعد بحاجة إلى فستان يضعها على الهامش، بل إلى تصميم يجعلها في قلب الحدث. الملابس هنا ليست مجرد مظهر خارجي، بل انعكاس لشخصية واثقة تعرف قيمتها وتعيش لحظتها دون تكلف. الأنوثة، كما يراها صعب اليوم، هي مزيج من الحرية والقوة، من البساطة والترف، من العمل والاحتفال. إنها امرأة تمتلك كل التناقضات التي تجعلها جميلة بطريقتها الخاصة، وتؤمن بأن الأناقة الحقيقية لا تحتاج إلى تصريح، بل إلى حضور.مجموعة ربيع وصيف 2026
في مجموعة ربيع وصيف 2026، قدم إيلي صعب صيغة جديدة للفخامة النسائية، تمزج بين الأناقة الكلاسيكية والعملية العصرية. المرأة التي صمم لها هذه المجموعة ليست خيالية ولا مثالية، بل حقيقية تعيش تفاصيل الحياة اليومية وتحتاج إلى أزياء تواكبها بثقة وجمال. هكذا، استطاع صعب أن يعيد رسم ملامح الأنوثة لتصبح أكثر واقعية وعمقًا، دون أن يفقد لمسته الراقية التي جعلت منه رمزًا للأناقة اللبنانية والعالمية. إنها فخامة تنبض بالحياة، أنثوية المظهر، قوية الجوهر، تعبّر عن امرأة تعرف كيف تكون سيدة نفسها في كل لحظة.
في عرضه لمجموعة ربيع وصيف 2026، واصل المصمم اللبناني إيلي صعب رحلته في إعادة إنتاج مفهوم الأنوثة، لكن هذه المرة بروح أكثر عملية، أقرب إلى الحياة اليومية للمرأة العصرية. فقد أراد أن يتحدث العرض عن امرأة شجاعة تواجه العالم بثقة وجرأة، قادرة على أن تكون قوية وأنيقة في آن واحد.
النتيجة كانت تحولًا جوهريًا في أسلوب الدار، إذ اختفى البذخ المعتاد المعروف بالتطريزات الثقيلة، لتحل محله قطع أكثر بساطة وانسيابية مثل المعاطف الخفيفة والبناطيل الواسعة والفساتين الناعمة. هكذا ظهرت امرأة إيلي صعب الجديدة متحررة من القيود، تمزج بين الأناقة العملية والترف الهادئ.
كما ظهرت خامات جلد الثعبان والأقمشة الجلدية اللامعة كرمز للقوة والتحول، في إشارة إلى الجرأة الداخلية التي تحملها المرأة الحديثة، بينما حافظت القصّات على توازن مثالي بين الشكل العملي والإحساس الفاخر.
المرأة في هذه المجموعة تتحرك بحرية، قادرة على الانتقال من صباح العمل إلى المساء دون أن تفقد توازنها الجمالي أو العملي، لتبدو أنيقة بثقة بعيدة عن التكلّف أو المبالغة.
الفساتين المسائية بقيت محتفظة بلمسة إيلي صعب المميزة في الخياطة المتقنة وتحديد القوام، لكنها أقل درامية وأكثر قربًا من الحياة الواقعية.
الحرفية والبعد العملي
المجموعة كشفت عن مستوى عالٍ من الحرفية الموجهة نحو الاستخدام اليومي، حيث جاءت الأقمشة خفيفة لكنها مصممة بدقة عالية، والمعاطف مصقولة بخطوط حادة دون أن تفقد مرونتها. ركّز المصمم على فكرة أن الفخامة الحقيقية ليست فقط في الزخرفة، بل في التفاصيل القابلة للارتداء، فالملابس الراقية يجب أن تراعي حياة المرأة النشطة وتنسجم مع واقعها.كما ظهرت خامات جلد الثعبان والأقمشة الجلدية اللامعة كرمز للقوة والتحول، في إشارة إلى الجرأة الداخلية التي تحملها المرأة الحديثة، بينما حافظت القصّات على توازن مثالي بين الشكل العملي والإحساس الفاخر.
الألوان والقصات الجديدة
اعتمد إيلي صعب لوحة ألوان مستوحاة من الطبيعة، تمزج بين درجات البيج والرمل والخاكي، مع لمسات من الأحمر العميق والبرونزي تضيف دفئًا وأناقة. الألوان جاءت هادئة لكنها تعبّر عن القوة الداخلية للمرأة، فيما تنوعت القصّات بين السراويل الواسعة والتنانير القلمية والبلوزات الشفافة.المرأة في هذه المجموعة تتحرك بحرية، قادرة على الانتقال من صباح العمل إلى المساء دون أن تفقد توازنها الجمالي أو العملي، لتبدو أنيقة بثقة بعيدة عن التكلّف أو المبالغة.
القطع البارزة
من أبرز القطع التي لفتت الأنظار في العرض: معطف الترنش بطبعة جلد الثعبان، وبدلات البليزر مع البناطيل الواسعة المصنوعة من الأورغانزا، وتنورات ضيقة أنيقة تناسب الإطلالات الرسمية. كما احتلت الفساتين القصيرة مكانة خاصة في العرض، إذ جاءت شفافة بخطوط ناعمة تعبّر عن الخفة والمرح دون أن تتخلى عن الطابع الرفيع الذي تشتهر به الدار.الفساتين المسائية بقيت محتفظة بلمسة إيلي صعب المميزة في الخياطة المتقنة وتحديد القوام، لكنها أقل درامية وأكثر قربًا من الحياة الواقعية.
التوازن بين السلطة والأنوثة
المجموعة قدمت رؤية متجددة لمفهوم “أنوثة السلطة”، حيث لم تعد الأنوثة مرتبطة بالرقة وحدها، بل أصبحت رمزًا للحضور والقيادة. فبدلات العمل جاءت أنيقة دون أن تفقد لمستها الأنثوية، والقصّات الحادة التقت مع الأقمشة الشفافة لتعبر عن امرأة تجمع بين الحزم والرقة. هذه الرؤية عززت مفهوم المرأة التي تعرف ما تريد، والتي ترتدي القوة كما ترتدي الأناقة، لتعلن أن الجمال الحقيقي يكمن في الثقة بالنفس والقدرة على التعبير عنها من خلال الأزياء.الاستدامة والبساطة كفخامة
رغم أن المجموعة لم تقدم بوصفها مشروعًا بيئيًا مباشرًا، إلا أن الاتجاه نحو البساطة واستخدام أقمشة أخفّ وأكثر مرونة يعكس نزعة جديدة نحو الاستدامة العملية. فالفخامة لم تعد تُقاس بكمية التطريز أو اللمعان، بل بمدى قدرة التصميم على مرافقة المرأة في حياتها اليومية. هذه الخطوة تعبّر عن وعي جديد لدى إيلي صعب، إذ جعل من الأناقة وسيلة للتوازن بين الجمال والاستخدام، وبين الفن والوظيفة، فكل قطعة في المجموعة تبدو مصممة لتُرتدى لا لتُعرض فقط.استقبال النقاد وردود الفعل
لاقى العرض استحسان النقاد الذين وصفوه بأنه نقلة نوعية في مسيرة المصمم اللبناني، معتبرين أن إيلي صعب تمكن من الانتقال من عالم الأميرة الحالمة إلى واقع المرأة العاملة بثقة وأناقة. الكثير من المراجعات اعتبرت المجموعة مزيجًا ناجحًا من القوة والرقي، بينما رأى آخرون فيها عودة إلى الجذور الحقيقية للأزياء، حيث يصبح التصميم أداة للتعبير وليس مجرد عرض بصري. كما أشاد المتابعون بالقدرة على الجمع بين الطابع الأنثوي الكلاسيكي والجرأة العصرية في مزيج متوازن ومتناغم.فلسفة إيلي صعب الجديدة
من خلال هذه المجموعة، يبدو واضحًا أن إيلي صعب يعيد تعريف علاقة المرأة بالموضة. فهي لم تعد بحاجة إلى فستان يضعها على الهامش، بل إلى تصميم يجعلها في قلب الحدث. الملابس هنا ليست مجرد مظهر خارجي، بل انعكاس لشخصية واثقة تعرف قيمتها وتعيش لحظتها دون تكلف. الأنوثة، كما يراها صعب اليوم، هي مزيج من الحرية والقوة، من البساطة والترف، من العمل والاحتفال. إنها امرأة تمتلك كل التناقضات التي تجعلها جميلة بطريقتها الخاصة، وتؤمن بأن الأناقة الحقيقية لا تحتاج إلى تصريح، بل إلى حضور.مجموعة ربيع وصيف 2026
في مجموعة ربيع وصيف 2026، قدم إيلي صعب صيغة جديدة للفخامة النسائية، تمزج بين الأناقة الكلاسيكية والعملية العصرية. المرأة التي صمم لها هذه المجموعة ليست خيالية ولا مثالية، بل حقيقية تعيش تفاصيل الحياة اليومية وتحتاج إلى أزياء تواكبها بثقة وجمال. هكذا، استطاع صعب أن يعيد رسم ملامح الأنوثة لتصبح أكثر واقعية وعمقًا، دون أن يفقد لمسته الراقية التي جعلت منه رمزًا للأناقة اللبنانية والعالمية. إنها فخامة تنبض بالحياة، أنثوية المظهر، قوية الجوهر، تعبّر عن امرأة تعرف كيف تكون سيدة نفسها في كل لحظة.Want To License This Video?
console.log( 'Code is Poetry' );
We’ve got more!